
الأستــــــعارة
الاستعارة التصريحية
• " سلم على البحر ، فصافحني مبتسماً"
استخدمت كلمة ( البحر ) استخداماً مجازياً ، وذلك لوجود القرينة المانعة من إرادة المعني الحقيقي وهي في قولة ( فصافحني ) والبحر الحقيقي لايصافح ، ويفهم من هذا السياق أن البحر هو الشخص الكريم اذاً شبه الرجل الكريم بالبحر حذف المشبة ، وصرح بالمشبة بهِ على سبيل الأستعارة التصريحية
• " ضحك الورد "
والأستعارة هنا في كلمة ( الورد ) ويقصد بهذة الكلمة ( الطفل ) حيث شبة ( الطفل ) بالورد ثم حذف المشبة ، وهو الطفل ، وصرح بالمشبة بهِ وهو الورد ، على سبيل الأستعارة التصريحية
الأستعارة المكنية
• " التهمت الحرب الأعداء "
استخدمت كلمة الحرب استخداماً مجازياً وذلك في إيراد المعنى الحقيقي وهي ( التهمت ) وقد شبهت ( الحرب ) بالحيوان ثم حذف المشبة بهِ ( وهو الحيوان ) ورمز له بشئ من لوازمهِفي قولهِ (التهمت ) على سبيل الأستعارة المكنية
• " إذا المنية أنشبت أظفارها ---- ألقيت كل تميمة لاتنفع "
وفي المثال شبهت المنية ( الموت ) بالوحش المفترس ، ثم حذف المشبه بهِ ( وهو الوحش ) ورمز به بشئ من لوازمهِ في قولهِ ( أنشبت أظفارها ) على ىسبيل الأستعارة المكنية
الأستعارة التمثيلية
• " إن الحديد بالحديد يفلح " و" أعقلها وتوكل "
في المثال الأول يقال لمن لا يستخدم الشئ مع ما يناسبه وهنا استعير التركيب الدال على المشبه به بمعنى من يستخدم الحديد لقطع الحديد ومن يتوكل على الله ويعمل ؛في المثال الثاني للمشبه ؛ والذي لايستخدم الشئ مع ما يناسبه و يتوكل على الله دون عمل فهى على سبيل الأستعارة التمثيلية
•
" أنت تنفُخُ في رماد " *
يقال لمن يعالج أمراً لا فائدة فية بمعنى أخر عندما نرى شخصاً يعالج أمراً لايصل إلى نتيجة ، نشبه حاله بحال من ينفخ في رماد بل فائدة . فنقول لهُ أنت تنفخُ في رماد فالعلاقة بين الحالين هي المشابهة بجامع العمل بلا فائدة على سبيل الأستعارة التمثيلية
فسر اخر الورد انت
ردحذف