المجاز المرسل
العلاقة الكلية
* " يقطُرُ البحر " وهذة الجملة إذا أمعن النظر فية بمعنى أن تقطير البحر يدل على (الكل ) إي كل مياهه ولكن المقصود هو الجزء ومن خلال ذلك نستطيع الفهم أن الكلمة الأولى مرتبطة بالكلمة الثانية والعلاقة هنا ( كلية )
* " سكنت مصر " أي منزلاً من منازلها والقرينة سكنت والعلاقة هنا هي ( علاقة كلية )
===========================================
العلاقة الجزئية
* " ألقى الخطيب كلمة مؤثرة " أي كلاماً \ وهذة الجملة معروفة حيث نستحدمها في تعبيراتنا ومن خلال ذلك نجد أن العلاقة بين الكلمة والخطبة هي علاقة : جزئية أي أن الكلمة جزءاً من الخطبة
* " أرسلت الدولة عيونها " والمجاز هنا نجده في كلمة " عيونها " وهي هنا علاقة جزئية والمراد أن يقول جواسيسها إذاً هي جزء من كل
المسببية
* " وينزل لكم من السماء رزقاً " / أي مطراً فالله سبحانة وتعالى هو الذي ينزل المطر من السماء ليحي به الأرض , وهي السبيل لعيش الانسان والحيوان ، فتخرج لنا نباتاً ، فالرزق ( مُسَببّ ) عن المطر لذا فإن العلاقة هي ( المسببية )
* " تناولت كأس الشفاء " والمقصود هنا الدواء أي التي تكون علاجاً للأنسان والعلاقة هنا هي المسببية ))
السببية
* " رَعَت الماشية ُ الغيثَ " ( والمقصود : النبات ) اذاً نجد أن العلاقة في المثال الأول هي السببية وللتوضيح أكثر أن الغيث هو المطر وهو سبب في النبات الذي ترعاه الماشية
* " الفلان علي أياد ٍ كثيرة " ويقصد بها النعم ، وبما أن اليد سبب في النعمة، فالعلاقة هي ( السببية )
اعتبار ما كان
* " شربت بناً جيداً " المقصود هنا في هذا المثال شربت قهوة كانت بناً لأن البن حب أو مجموعة من الحبوب لايشرب فالعلاقةهنا هي :( اعتبار ما كان )
* " إنه من يأت ربه مجرماً " وسماه مجرماً باعتبار الدنيا أي ماكان عليه من قبل والعلاقة أذاً هنا هي : ( اعتبار ما كان
اعتبار ما يكون
* " زرت مطاحن الدقيق " والمقصود هنا القمح الذي سيكون دقيقاً فالعلاقة هي : ( اعتبار ماسيكون ) .
* " كتب عليكم القصاص في القتلى " أي فيمن سيقتلون والمقصود هنا في هذه الآية أن اي مسلم يقتل نفس بغير حق سوف يكتب عليه القصاص في القتل والعلاقة هنا هي : ( اعتبار ما سيكون )
المحلية
*" منحت المدرسةُ الفائز في المسابقة جائزة ً " والمقصود مدير المدرسة أو أحد مسؤوليها . أو بمعنى أخر أن مديرالمدرسة منح الفائز جائزة – لكن المذكور في المثال ( هي المدرسة ) والعلاقة بينها وبين المدير أنها محلة أو مكانه ومن خلال ذلك نستطيع القول أن العلاقة هى : ( محلية )
*" بيده الملك " والمقصود من هذا السياق هو القدرة على كل شئ والعلاقة هنا هي " محلية "
الحالية
* " إن الأبرار لفي نعيم " : والمقصود في الجنة ، وبما أن النعيم حال في الجنة ، فالعلاقة هي : (الحالية)
* " ففي رحمة الله هم فيها خالدون " أي في الجنة التي هي محل الرحمة والعلاقة هنا في هذه الآية هي : ( الحالية )
المجاورة
* " اطبخوا لى جبة وقميصاً " وهنا تكون المجاورة في الذكر فقط وتسمى المشاكلة كما في المثال
* " فشككت بالرمح الآصم ثيابه ليس الكريم على القنا بمحرم
وفي هذا البيت نجد العلاقة هي المجاورة في قول عنترة في الثياب على النفس
الآلية
* " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه " اي ارسل رسول بلغة قومة والعلاقة هنا هي: ( الألية )
* " يتكلم فلان خمس ألسن " والمقصود هنا في هذة الجملة اى نحو خمس لغات والعلاقة هنا هي : ( الآلية )
الأحد، 2 مايو 2010
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
شرح رائع جدا استفدت منه كثيرا
ردحذف