
الأحد، 2 مايو 2010
الأستـــــــــــــــــعارة

الأستــــــعارة
الاستعارة التصريحية
• " سلم على البحر ، فصافحني مبتسماً"
استخدمت كلمة ( البحر ) استخداماً مجازياً ، وذلك لوجود القرينة المانعة من إرادة المعني الحقيقي وهي في قولة ( فصافحني ) والبحر الحقيقي لايصافح ، ويفهم من هذا السياق أن البحر هو الشخص الكريم اذاً شبه الرجل الكريم بالبحر حذف المشبة ، وصرح بالمشبة بهِ على سبيل الأستعارة التصريحية
• " ضحك الورد "
والأستعارة هنا في كلمة ( الورد ) ويقصد بهذة الكلمة ( الطفل ) حيث شبة ( الطفل ) بالورد ثم حذف المشبة ، وهو الطفل ، وصرح بالمشبة بهِ وهو الورد ، على سبيل الأستعارة التصريحية
الأستعارة المكنية
• " التهمت الحرب الأعداء "
استخدمت كلمة الحرب استخداماً مجازياً وذلك في إيراد المعنى الحقيقي وهي ( التهمت ) وقد شبهت ( الحرب ) بالحيوان ثم حذف المشبة بهِ ( وهو الحيوان ) ورمز له بشئ من لوازمهِفي قولهِ (التهمت ) على سبيل الأستعارة المكنية
• " إذا المنية أنشبت أظفارها ---- ألقيت كل تميمة لاتنفع "
وفي المثال شبهت المنية ( الموت ) بالوحش المفترس ، ثم حذف المشبه بهِ ( وهو الوحش ) ورمز به بشئ من لوازمهِ في قولهِ ( أنشبت أظفارها ) على ىسبيل الأستعارة المكنية
الأستعارة التمثيلية
• " إن الحديد بالحديد يفلح " و" أعقلها وتوكل "
في المثال الأول يقال لمن لا يستخدم الشئ مع ما يناسبه وهنا استعير التركيب الدال على المشبه به بمعنى من يستخدم الحديد لقطع الحديد ومن يتوكل على الله ويعمل ؛في المثال الثاني للمشبه ؛ والذي لايستخدم الشئ مع ما يناسبه و يتوكل على الله دون عمل فهى على سبيل الأستعارة التمثيلية
•
" أنت تنفُخُ في رماد " *
يقال لمن يعالج أمراً لا فائدة فية بمعنى أخر عندما نرى شخصاً يعالج أمراً لايصل إلى نتيجة ، نشبه حاله بحال من ينفخ في رماد بل فائدة . فنقول لهُ أنت تنفخُ في رماد فالعلاقة بين الحالين هي المشابهة بجامع العمل بلا فائدة على سبيل الأستعارة التمثيلية
المجاز المرسل
المجاز المرسل
العلاقة الكلية
* " يقطُرُ البحر " وهذة الجملة إذا أمعن النظر فية بمعنى أن تقطير البحر يدل على (الكل ) إي كل مياهه ولكن المقصود هو الجزء ومن خلال ذلك نستطيع الفهم أن الكلمة الأولى مرتبطة بالكلمة الثانية والعلاقة هنا ( كلية )
* " سكنت مصر " أي منزلاً من منازلها والقرينة سكنت والعلاقة هنا هي ( علاقة كلية )
===========================================
العلاقة الجزئية
* " ألقى الخطيب كلمة مؤثرة " أي كلاماً \ وهذة الجملة معروفة حيث نستحدمها في تعبيراتنا ومن خلال ذلك نجد أن العلاقة بين الكلمة والخطبة هي علاقة : جزئية أي أن الكلمة جزءاً من الخطبة
* " أرسلت الدولة عيونها " والمجاز هنا نجده في كلمة " عيونها " وهي هنا علاقة جزئية والمراد أن يقول جواسيسها إذاً هي جزء من كل
المسببية
* " وينزل لكم من السماء رزقاً " / أي مطراً فالله سبحانة وتعالى هو الذي ينزل المطر من السماء ليحي به الأرض , وهي السبيل لعيش الانسان والحيوان ، فتخرج لنا نباتاً ، فالرزق ( مُسَببّ ) عن المطر لذا فإن العلاقة هي ( المسببية )
* " تناولت كأس الشفاء " والمقصود هنا الدواء أي التي تكون علاجاً للأنسان والعلاقة هنا هي المسببية ))
السببية
* " رَعَت الماشية ُ الغيثَ " ( والمقصود : النبات ) اذاً نجد أن العلاقة في المثال الأول هي السببية وللتوضيح أكثر أن الغيث هو المطر وهو سبب في النبات الذي ترعاه الماشية
* " الفلان علي أياد ٍ كثيرة " ويقصد بها النعم ، وبما أن اليد سبب في النعمة، فالعلاقة هي ( السببية )
اعتبار ما كان
* " شربت بناً جيداً " المقصود هنا في هذا المثال شربت قهوة كانت بناً لأن البن حب أو مجموعة من الحبوب لايشرب فالعلاقةهنا هي :( اعتبار ما كان )
* " إنه من يأت ربه مجرماً " وسماه مجرماً باعتبار الدنيا أي ماكان عليه من قبل والعلاقة أذاً هنا هي : ( اعتبار ما كان
اعتبار ما يكون
* " زرت مطاحن الدقيق " والمقصود هنا القمح الذي سيكون دقيقاً فالعلاقة هي : ( اعتبار ماسيكون ) .
* " كتب عليكم القصاص في القتلى " أي فيمن سيقتلون والمقصود هنا في هذه الآية أن اي مسلم يقتل نفس بغير حق سوف يكتب عليه القصاص في القتل والعلاقة هنا هي : ( اعتبار ما سيكون )
المحلية
*" منحت المدرسةُ الفائز في المسابقة جائزة ً " والمقصود مدير المدرسة أو أحد مسؤوليها . أو بمعنى أخر أن مديرالمدرسة منح الفائز جائزة – لكن المذكور في المثال ( هي المدرسة ) والعلاقة بينها وبين المدير أنها محلة أو مكانه ومن خلال ذلك نستطيع القول أن العلاقة هى : ( محلية )
*" بيده الملك " والمقصود من هذا السياق هو القدرة على كل شئ والعلاقة هنا هي " محلية "
الحالية
* " إن الأبرار لفي نعيم " : والمقصود في الجنة ، وبما أن النعيم حال في الجنة ، فالعلاقة هي : (الحالية)
* " ففي رحمة الله هم فيها خالدون " أي في الجنة التي هي محل الرحمة والعلاقة هنا في هذه الآية هي : ( الحالية )
المجاورة
* " اطبخوا لى جبة وقميصاً " وهنا تكون المجاورة في الذكر فقط وتسمى المشاكلة كما في المثال
* " فشككت بالرمح الآصم ثيابه ليس الكريم على القنا بمحرم
وفي هذا البيت نجد العلاقة هي المجاورة في قول عنترة في الثياب على النفس
الآلية
* " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه " اي ارسل رسول بلغة قومة والعلاقة هنا هي: ( الألية )
* " يتكلم فلان خمس ألسن " والمقصود هنا في هذة الجملة اى نحو خمس لغات والعلاقة هنا هي : ( الآلية )
العلاقة الكلية
* " يقطُرُ البحر " وهذة الجملة إذا أمعن النظر فية بمعنى أن تقطير البحر يدل على (الكل ) إي كل مياهه ولكن المقصود هو الجزء ومن خلال ذلك نستطيع الفهم أن الكلمة الأولى مرتبطة بالكلمة الثانية والعلاقة هنا ( كلية )
* " سكنت مصر " أي منزلاً من منازلها والقرينة سكنت والعلاقة هنا هي ( علاقة كلية )
===========================================
العلاقة الجزئية
* " ألقى الخطيب كلمة مؤثرة " أي كلاماً \ وهذة الجملة معروفة حيث نستحدمها في تعبيراتنا ومن خلال ذلك نجد أن العلاقة بين الكلمة والخطبة هي علاقة : جزئية أي أن الكلمة جزءاً من الخطبة
* " أرسلت الدولة عيونها " والمجاز هنا نجده في كلمة " عيونها " وهي هنا علاقة جزئية والمراد أن يقول جواسيسها إذاً هي جزء من كل
المسببية
* " وينزل لكم من السماء رزقاً " / أي مطراً فالله سبحانة وتعالى هو الذي ينزل المطر من السماء ليحي به الأرض , وهي السبيل لعيش الانسان والحيوان ، فتخرج لنا نباتاً ، فالرزق ( مُسَببّ ) عن المطر لذا فإن العلاقة هي ( المسببية )
* " تناولت كأس الشفاء " والمقصود هنا الدواء أي التي تكون علاجاً للأنسان والعلاقة هنا هي المسببية ))
السببية
* " رَعَت الماشية ُ الغيثَ " ( والمقصود : النبات ) اذاً نجد أن العلاقة في المثال الأول هي السببية وللتوضيح أكثر أن الغيث هو المطر وهو سبب في النبات الذي ترعاه الماشية
* " الفلان علي أياد ٍ كثيرة " ويقصد بها النعم ، وبما أن اليد سبب في النعمة، فالعلاقة هي ( السببية )
اعتبار ما كان
* " شربت بناً جيداً " المقصود هنا في هذا المثال شربت قهوة كانت بناً لأن البن حب أو مجموعة من الحبوب لايشرب فالعلاقةهنا هي :( اعتبار ما كان )
* " إنه من يأت ربه مجرماً " وسماه مجرماً باعتبار الدنيا أي ماكان عليه من قبل والعلاقة أذاً هنا هي : ( اعتبار ما كان
اعتبار ما يكون
* " زرت مطاحن الدقيق " والمقصود هنا القمح الذي سيكون دقيقاً فالعلاقة هي : ( اعتبار ماسيكون ) .
* " كتب عليكم القصاص في القتلى " أي فيمن سيقتلون والمقصود هنا في هذه الآية أن اي مسلم يقتل نفس بغير حق سوف يكتب عليه القصاص في القتل والعلاقة هنا هي : ( اعتبار ما سيكون )
المحلية
*" منحت المدرسةُ الفائز في المسابقة جائزة ً " والمقصود مدير المدرسة أو أحد مسؤوليها . أو بمعنى أخر أن مديرالمدرسة منح الفائز جائزة – لكن المذكور في المثال ( هي المدرسة ) والعلاقة بينها وبين المدير أنها محلة أو مكانه ومن خلال ذلك نستطيع القول أن العلاقة هى : ( محلية )
*" بيده الملك " والمقصود من هذا السياق هو القدرة على كل شئ والعلاقة هنا هي " محلية "
الحالية
* " إن الأبرار لفي نعيم " : والمقصود في الجنة ، وبما أن النعيم حال في الجنة ، فالعلاقة هي : (الحالية)
* " ففي رحمة الله هم فيها خالدون " أي في الجنة التي هي محل الرحمة والعلاقة هنا في هذه الآية هي : ( الحالية )
المجاورة
* " اطبخوا لى جبة وقميصاً " وهنا تكون المجاورة في الذكر فقط وتسمى المشاكلة كما في المثال
* " فشككت بالرمح الآصم ثيابه ليس الكريم على القنا بمحرم
وفي هذا البيت نجد العلاقة هي المجاورة في قول عنترة في الثياب على النفس
الآلية
* " وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه " اي ارسل رسول بلغة قومة والعلاقة هنا هي: ( الألية )
* " يتكلم فلان خمس ألسن " والمقصود هنا في هذة الجملة اى نحو خمس لغات والعلاقة هنا هي : ( الآلية )
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)